الاثنين، 17 أكتوبر 2011
البطل المنسي كما يحب ان يلقب
قصة بطل لم يعرف المجتمع عنه شيئا فقد كان من انصار شباب مصر ولم ينتمي الي فصيل وقرر ن يخوض النصر مع زملاء له في سلاح الوطنية وفي قلب ميدان التحرير اصبح بطلا عظيما لايقرره سيوي عرين الاسد انه هو الجندي المجهول والقائد المشهود له بالحب لهذا الوطن هومحمد احمد عز الدين فقد خاض عز الدين معارك مع نفسه في قلب ميدان الشهداء اقصد بذلك ميدان التحرير حتي ظفر بالنصر المبين واخيرا وليس باخيرا ان مصر بها الالف بل الملايين مثل البطل عز الدين الذي يستحق جائزة العطاء لهذا البلد مثصر ام الدنيا واصل الكون فهنئا له بهذا النصر تحدثت مع هذا البطل العظيم قائلا له مالذي جعلك تبتعد عن الاضواء قال لي بالحرف الواحد انالاعلام يحرق من يقترب اليه فهو نقمة ولا يحقق الشهرةالمرجوة في هذا المناخ بالذات لان مصر بتمر بمرحلة عصيبة للغاية واللي يعمل بطل يكون قد المسؤلية لان مصر اكبر شئ في الوجود ونحن مصريون نعشق تراب هذا الوطن الكريم ومحمد عز الدين هو من عشاق ثورة 25 يناير 2011 وانه يجب ان يكون مشاركا في صنع القرار المصري فهو لم يحتاج الي مساندة احد ويخدم ولا ينتظر وهو اصلا ميسور الحال فهو من احدي العائلات الكبري في صعيد مصر وعندما تجالسه تشعر انك جالسا مع رفاعة رافع الطهطاوي الذي استطاع ان ينقل الثقافات الغربية الي مصر المحروسة رغم صغر سنه فهو شاب لم يتجاوز ال 30 ربيعا وهنيئا لمصر باولادها العظام.......
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق