أيمن نور مظلوم فى النظام الفاسد وحتى ألان ؟؟ ومازال النظام متحكم فينا جميعا بكافة أجهزته؟؟ ارحموا النائب المحترم ايمن نور .. واقرءوا ماكان يحدث وما يحدث ألان فى شوارع مصر ؟؟أنقذوا الوطن من جهاز الشرطة المحرض على تدمير مصر؟؟ فان جميع فنون الاغتصابات تحدث امام ضابط الشرطة فى الشارع المصرى وللأسف دون إن يقدم إى حماية للشعب وهذه اتفاقية على تدمير مصر من مجموعة حرميه لصوص واليكم اقتراحى ؟؟؟الاعتراف بفشل الشرطة فى الشارع المصرى معروف والأفظع من هذا يتقاضون مرتبات تصل لأكثر من مليارى جنيها فى الشهر الواحد دون إن يقوموا بواجبهم الوطنى ولهذا أقولها بصدق انه أصبح ألان حل جهاز الشرطة واجب وطنى وإعادة هيكلته من جديد ويتم تغير معظم من شارك ودافع عن الباطل ولدينا البديل وهو فتح باب التقديم لحاملى شهادة الحقوق ليعمل ضابطاً احتياطيا فى الشرطة على غرار ضابطا احتياطيا فى الجيش لان الشرطة لم تعد لها دور و...فتنفق ملايين الجنيهات دون فائدة؟؟ الحل الوحيد إن إعادة الهيكلة مهم جدا ولابد وان يعترف الجميع بان مهزوم العيسوى صاحب القرارات الميته فاشل ويجب طرده فورا لأنه لا يصلح لهذا المكان ؟؟؟؟؟ وهو المحرض الرئيسى للثورة المضادة فهو رجل يجب محاكمته فورا ومسألته عما حدث فى ماسبيرو لأنه له يد فى خراب مصر هو واعوانه من شراذم المنحلين ؟؟لم نعد نعتمد على جهاز خائن لأمانة الوطن فهم لصوص وحرمية ومتر بوش وقللات الأدب وفيهم جميع العبر ومزورين وملفقين القضايا للشرفاء واسألوا العميد طه عوض إسماعيل فضب صاحب السجل المشوه والمزور المعروف والى ألان يعمل فى الأموال العامة المنهوبة من جيوب المصريين الشرفاء فهو ضابط لص ومزور وملفق وبه جميع الآفات فهو من الضباط الملفقين مثله مثل نشال فقد ضميره وسرق صندوق نزور السيدة زينب وحل جهاز الشرطة مهم فورا حتى نستطيع إن نتصدى للملايين التى تنفق على هذه الشريحة المدمرة ونعرف رسنا من رجلينا.. فقد انتقل جهاز الشرطة كله الى الرفيق الشيطانى وليس الرفيق الاعلى ومات ودفن فى مقابر الصدقة والبقاء لله وحده وانا لله وانا اليه راجعون؟؟
http://www.youtube.com/watch?v=Em0_QvhkehM جزء 1
http://www.youtube.com/watch?v=3-Ce_IQ1KOQ جزء2
http://www.youtube.com/watch?v=Mx407aJ-Ezk جزء3
http://www.youtube.com/watch?v=7-UQFWmEW-Q جزء 4
http://www.youtube.com/watch?v=RzY-KN2KwpU جزء 5
• http://www.youtube.com/watch?v=W0nA-iyrX2g جزء6
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق