الأربعاء، 24 أغسطس 2011

يباشر مهام منصبه من كلية الحقوق..؟؟؟؟؟؟

يباشر مهام منصبه من كلية الحقوق..

محافظ الإسكندرية الجديد يلغي مؤتمرًا صحفيًا بعد إعلان القوى السياسية التظاهر أمام مكتبه باشر الدكتور أسامة الفولي، محافظ الإسكندرية الجديد مهام منصبه بمكتبه بكلية الحقوق جامعة الاسكندرية، والذي استخدمه كمقر مؤقت، لإدارة شئون المحافظة، نظرا لعدم وجود مقر إداري للمحافظة بعد إحراق وتدمير مجموعات مجهولة للديوان العام في يوم "جمعة الغضب" في 28 يناير، الأمر الذي أدى لانهيار المبنى بشكل كامل. ورفض الفولي الانتقال إلى المقر المؤقت بالحديقة الدولية لإدارة شئون المحافظة نظرا لعدم توافر التأمين الكافي، وألغى المؤتمر الصحفي الذي كان مقررًا عقده ظهر الأربعاء بكلية الحقوق بعد تهديدات تلقاها من بعض القوى السياسية بتنظيم وقفة احتجاجية أمام الكلية بمجمع الكليات النظرية في شارع سوتر. وتقول لقوى السياسية إن جهاز "أمن الدولة" زور انتخابات نادي أعضاء هيئة التدريس الإسكندرية عام 2006 لصالح الدكتور الفولي. واتهم بيان مشترك لـ "ائتلاف شباب الثورة بالإسكندرية - حركة 6 أبريل "الجبهة الديمقراطية" الإسكندرية - حركة كفاية -حزب الكرامة - الجمعية الوطنية للتغيير - التيار اليبرالى الحر - الاشتراكيين الثوريين"، الفولي بالضلوع في قضية اتهم فيها سامح عاشور نقيب المحامين السابق بالتواطؤ مع شخص لدخول امتحان كلية حقوق بيروت- وقت إن كان الفولى عميدا لها- بدلا من نجل عاشور. من جهتها، توقفت جماعة "الإخوان المسلمين" عن معارضة تعيين الفولي محافظا للإسكندرية، علما بأنه شقيق المحامي أيمن الفولى عضو مجلس نقابة المحاميين، وأحد كوادر الجماعة بالإسكندرية. وعلمت "المصريون" أن القيادة السياسية قد تضطر إلى إعادة اللواء عبد السلام المحجوب لمنصب محافظ الاسكندرية في حال استمرار المعارضة الشعبية لتعيين الفولي، نظرا لما يتمتع به من قبول شعبى كبير، وقدرته على إعادة اعمار المدينة التي تضررت بصورة كبيرة بعد الثورة. من جانبه، رفض الدكتور عبد الله سرور الأستاذ بكلية التربية جامعة الإسكندرية، مقرر اللجنة القومية للدفاع عن الجامعات المصرية، الانتقادات التي نالت من الدكتور أسامة الفولي قب اختياره محافظا الإسكندرية، عبر الزعم بأنه من فلول الحزب "الوطني"، وهو ما نفاه وقال إنها ادعاءات لا أساس لها من الصحة. أكد سرور لـ المصريون" أن الفولي من الشخصيات الجيدة ويتمتع بخلق رفيع ويمتلك علاقات طيبة مع أعضاء هيئة التدريس وسبق له أن تولى مناصب محلية ودولية رفيعة، وأشار إلى أنه مواقف رائعة منها. وذكر منها على سبيل المثال، أنه عين عميدا لكلية الحقوق جامعة الإسكندرية وكانت كلية عجوزا بها قليل من الأساتذة كبار السن وليس بها شباب فتح الأبواب لتعيين معيدين وأرسل بعثات إلى الخارج وجدد شباب الكلية وزاد عدد أعضائها لكنه حين حاصرته قيود الواقع المؤلم قبل 25 يناير تقدم باستقالته فكان أول عميد يستقيل وهذه دلالة إيجابية جدا. وأشار إلى أنه عندما انتخب رئيسا لنادي أعضاء هيئة التدريس فى ديسمبر 2006- ودائما كان رئيس النادي مرضيا عليه من السلطات السياسية والأمنية لكن أكثرهم نجحوا فى الموازنة بين هذا الرضا وبين واجبهم الوطني ومنهم الفولي- عقد علاقات طيبة مع الأعضاء وأتاح حرية الحركة لكل التيارات فكان توافقيا مقبولا من الجميع. وأضاف: لكن حين اضطدم بالتدخلات الشديدة تقدم باستقالته على الفور، فكان بذلك أول رئيس نادى يتقدم باستقالته، وهذه تحسب له كما يقول، وطالب سرور المجتمع السكندري بإتاحة الفرصة للمحافظ الجديد للعمل قبل الحكم عليه والمطالبة بإقالته قبل ان يتولى حتى مهام منصبه.

يباشر مهام منصبه من كلية الحقوق..

محافظ الإسكندرية الجديد يلغي مؤتمرًا صحفيًا بعد إعلان القوى السياسية التظاهر أمام مكتبه باشر الدكتور أسامة الفولي، محافظ الإسكندرية الجديد مهام منصبه بمكتبه بكلية الحقوق جامعة الاسكندرية، والذي استخدمه كمقر مؤقت، لإدارة شئون المحافظة، نظرا لعدم وجود مقر إداري للمحافظة بعد إحراق وتدمير مجموعات مجهولة للديوان العام في يوم "جمعة الغضب" في 28 يناير، الأمر الذي أدى لانهيار المبنى بشكل كامل. ورفض الفولي الانتقال إلى المقر المؤقت بالحديقة الدولية لإدارة شئون المحافظة نظرا لعدم توافر التأمين الكافي، وألغى المؤتمر الصحفي الذي كان مقررًا عقده ظهر الأربعاء بكلية الحقوق بعد تهديدات تلقاها من بعض القوى السياسية بتنظيم وقفة احتجاجية أمام الكلية بمجمع الكليات النظرية في شارع سوتر. وتقول لقوى السياسية إن جهاز "أمن الدولة" زور انتخابات نادي أعضاء هيئة التدريس الإسكندرية عام 2006 لصالح الدكتور الفولي. واتهم بيان مشترك لـ "ائتلاف شباب الثورة بالإسكندرية - حركة 6 أبريل "الجبهة الديمقراطية" الإسكندرية - حركة كفاية -حزب الكرامة - الجمعية الوطنية للتغيير - التيار اليبرالى الحر - الاشتراكيين الثوريين"، الفولي بالضلوع في قضية اتهم فيها سامح عاشور نقيب المحامين السابق بالتواطؤ مع شخص لدخول امتحان كلية حقوق بيروت- وقت إن كان الفولى عميدا لها- بدلا من نجل عاشور. من جهتها، توقفت جماعة "الإخوان المسلمين" عن معارضة تعيين الفولي محافظا للإسكندرية، علما بأنه شقيق المحامي أيمن الفولى عضو مجلس نقابة المحاميين، وأحد كوادر الجماعة بالإسكندرية. وعلمت "المصريون" أن القيادة السياسية قد تضطر إلى إعادة اللواء عبد السلام المحجوب لمنصب محافظ الاسكندرية في حال استمرار المعارضة الشعبية لتعيين الفولي، نظرا لما يتمتع به من قبول شعبى كبير، وقدرته على إعادة اعمار المدينة التي تضررت بصورة كبيرة بعد الثورة. من جانبه، رفض الدكتور عبد الله سرور الأستاذ بكلية التربية جامعة الإسكندرية، مقرر اللجنة القومية للدفاع عن الجامعات المصرية، الانتقادات التي نالت من الدكتور أسامة الفولي قب اختياره محافظا الإسكندرية، عبر الزعم بأنه من فلول الحزب "الوطني"، وهو ما نفاه وقال إنها ادعاءات لا أساس لها من الصحة. أكد سرور لـ المصريون" أن الفولي من الشخصيات الجيدة ويتمتع بخلق رفيع ويمتلك علاقات طيبة مع أعضاء هيئة التدريس وسبق له أن تولى مناصب محلية ودولية رفيعة، وأشار إلى أنه مواقف رائعة منها. وذكر منها على سبيل المثال، أنه عين عميدا لكلية الحقوق جامعة الإسكندرية وكانت كلية عجوزا بها قليل من الأساتذة كبار السن وليس بها شباب فتح الأبواب لتعيين معيدين وأرسل بعثات إلى الخارج وجدد شباب الكلية وزاد عدد أعضائها لكنه حين حاصرته قيود الواقع المؤلم قبل 25 يناير تقدم باستقالته فكان أول عميد يستقيل وهذه دلالة إيجابية جدا. وأشار إلى أنه عندما انتخب رئيسا لنادي أعضاء هيئة التدريس فى ديسمبر 2006- ودائما كان رئيس النادي مرضيا عليه من السلطات السياسية والأمنية لكن أكثرهم نجحوا فى الموازنة بين هذا الرضا وبين واجبهم الوطني ومنهم الفولي- عقد علاقات طيبة مع الأعضاء وأتاح حرية الحركة لكل التيارات فكان توافقيا مقبولا من الجميع. وأضاف: لكن حين اضطدم بالتدخلات الشديدة تقدم باستقالته على الفور، فكان بذلك أول رئيس نادى يتقدم باستقالته، وهذه تحسب له كما يقول، وطالب سرور المجتمع السكندري بإتاحة الفرصة للمحافظ الجديد للعمل قبل الحكم عليه والمطالبة بإقالته قبل ان يتولى حتى مهام منصبه.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق