الاثنين، 21 أكتوبر 2013

نحن العرب.. نحن الألف مذهب، والألف لهجة، والألف تيار؟

نحن العرب.. نحن الألف مذهب، والألف لهجة، والألف تيار؟

 

أيقونة رابعة رمز "النصر" تثير علاقة الإخوان المسلمين بالماسونية

وتتصف هذه المنظمة بالسرية والغموض وبالذات في شعائرها في بدايات تأسيسها مما جعلها محط كثير من التحليلات كما تقول عنها موسوعة ويكيبيديا . وهناك الكثير من نظريات المؤامرة حول تسمية الماسونية، فهي تعني هندسة باللغة الإنجليزية ويعتقد البعض أن في هذا رمزاً إلى مهندس الكون الأعظم. ومنهم من ينسبهم إلى حيرام أبي المعماري الذي أشرف على بناء هيكل سليمان .. فيما ينسبهم آخرون إلى فرسان الهيكل الذين شاركوا الحروب الصليبية . كما يرى بعضهم إنه إحياء للديانة الفرعونية المصرية القديمة. وهناك العديد من المنظرين العرب الذين يرجعون الماسونية الى الملك هيرودس أكريبا عام 43 ميلادية.
سخرية من ايقونة رابعة
ومقابل ما يروج له الاخوان وانصارهم في مصر ودول عربية واجنبية للشعار الجديد ذو الاصابع الاربعة فقد بدأ المعارضون لهم بالسخرية من الشعار من خلال إضافة بعض التعديلات عليه ومنها وضع بنادق وأسلحة بدلاً من الأصابع المرفوعة في إشارة إلى اتهام معتصمي رابعة باستخدام الأسلحة .
كما قام اخرون باعداد شعارات مختلفة بالاصابع علي نفس الخلفية الصفراء منها الاشارة الشهيرة لموسيقى الروك والاشارات المتعارف عليها بين مستخدمي وسائل المواصلات.. كما قام البعض باستخدم كلمات ساخرة منها "ياصفار البيض" ..‏ واختلفت التفسيرات بين رواد مواقع التواصل فمنهم من يرى أنها علامة ماسونية أشار بها أردوغان لرفاقه في التنظيم الدولي للاخوان في مصر .
قيادي إخواني يفضح علاقة الجماعة بالماسونية
وفي كتابه "سر المعبد .. الاسرار الخفية للاخوان المسلمين " أثار ثروت الخرباوي المحامي وهو أحد قيادات الإخوان المسلمين سابقًا حيث خرج من صفوف الجماعة عام 2003، ضجة كبيرة في الأوساط السياسية داخل مصر وخارجها حين كشف عن الطبيعة الداخلية لهذا التنظيم وبعض أسراره وطبيعة عمله، وتظل بعض الاتهامات لهذا التنظيم كالاتهام بالماسونية حيث كشف الكاتب عن صلة التنظيم بأميركا والطرق السرية التي اتبعها هذا التنظيم لعقد تلك الصلة. 
وسرد القيادي الاخواني السابق في كتابه وقائع بين فيها كيف أن جماعة الإخوان هي عبارة عن مجموعة مغلقة تضمر في نفسها حقائق مفزعة لا يعرفها معظم أفرادها فالأسرار محفوظة عند الكهنة الكبار في صندوق خفي لا يستطيع أحد أن يطلع على ما فيه . وسرد واقعة قديمة تدعم تشبيهه هذا فعندما كان طالبًا بكلية الحقوق قرأ كتابًا للشيخ محمد الغزالي وجد فيه أن الغزالي ذكر أن حسن الهضيبي المرشد الثاني لجماعة الأخوان المسلمين كان ماسونيًا لم يصدق الخرباوي وقتها كلام الشيخ الغزالي لأن الخرباوي كان وقتها يحب الإخوان. وفي البحث عن الأصول الفكرية لجماعة الإخوان المسلمين في مصر وقعت في يد الكاتب مقالات كان سيد قطب قد كتبها في جريدة "التاج المصرية" وأثناء بحث الكاتب عرف أن هذه الجريدة كانت لسان حال المحفل الماسوني المصري وكانت لا تسمح بأن يكتب أحد فيها من خارج الجمعية الماسونية . 
ويتساءل الخرباوي في كتابه قائلا "هل قال التاريخ وحده أن حسن الهضيبي وحدة كان ماسونيًا؟ أو أن سيد قطب ارتبط معهم بصلات وكتب قي صحفهم؟، مصطفى السباعي مراقب الإخوان في سوريا كان ماسونيًا هو الآخر". واكد الكاتب ان الإخوان يرفضون الاختلاف في الرأي وقرر العزف المنفرد، مبينًا في ثناى كتابه أن جماعة الاخوان المسلمين تنقسم من حيث الهيكل التنظيمي الى مناطق واقسام من أشهرها قسم الطلبة والمهنيين واساتذة الجامعات والدعوة والتربية وقسم الاخوات الذي تم تفعيله حديثا وظلت بعض الاقسام بعيدة عن عيون افراد الجماعة لا يعرف عنها أحد شيئًا واخطر هذه الاقسام هو قسم "الوحدات" الخاص بأنشطة الاخوان داخل الجيش والشرطة.
ويوضح الكاتب "إن جماعة الاخوان المسلمين جماعة دعوية ضلّت طريقها الى السياسة، زعمت أنها تريد أن تصلح السياسة بالدين فأفسدت دينها بالسياسة". وكشف كيف أن الجماعة بدأت منذ عام 2005 تعقد صلاتها بأميركا وبينهما مراسلات واتفاقات وكان التفاوض يتم بواسطة خيرت الشاطر يقوم بها سرًا من وراء ظهر مكتب الإرشاد وهم يطلقون عليه لقب الكبير. نشر الكاتب خطابًا عن اتفاق للإخوان مع الأميركان وفيه يظهر عدم اعتراض الإخوان على إسرائيل واتفاقيات كامب ديفيد بينها وبين مصر بعد عامين من هذا الخطاب نشر العريان تصريحًا في جريدة الحياة بأنهم سيعترفون بإسرائيل إن وصلوا إلى الحكم.

 شارة رابعة في ميزان الشرع الحنيف

 

شارة رابعة ليست عقيدة حتى نفاخر بها في كل مناسبة أو نجعلها منسكاً من مناسك الحج، وإنما تعني: العار والبدعة المنكرة، ‏حيث إنها تمثل أهم طقوس وعلامات الماسونية، وحيث ‏ارتكاب الفاحشة في محيط المسجد باسم نكاح المجاهدة، وحيث رصد ‏أكثر من 78 حالة من هذا النوع المحرم من النكاح في أقل من شهر، وحيث خروج النساء سافرات الوجوه ينظر إليهن البر ‏والفاجر، وحيث البدء بالاعتداء على جنودنا المصريين وقتلهم وقد قال ‏عنهم النبي: (تكون فتن لا يسلم منها إلا الجند الغربي)، ‏وحيث الكذب بجميع أنواعه وبتضخيم أعداد القتلى للدعاية والمتاجرة بهم، وحيث تنفيذ خطط أعدائنا بتصفية وتفكيك أقوى ‏جيش محسوب على العرب ‏والمسلمين، وحيث وضع المتاريس والحواجز استعداداً لصد خير أجناد الأرض والتحرش بهم، ‏وحيث تنفيذ مخططات أمريكا ‏والغرب المعروف بالشرق أوسط الكبير أو الجديد، وحيث الخيانة العظمى بمهادنة اليهود وتركهم ‏لتنفيذ مخططاتهم في الأقصى وفلسطين، وحيث قطع الطرق والكباري وتعطيل مصالح المسلمين، وحيث مسيرات التخريب ‏والتحريق والتدمير والتعذيب للمخالفين، وحيث التقتيل على مشنقة رابعة ‏الشهيرة، وحيث حرق الإخوان لمسجد رابعة ذاته، ‏وحيث دفن الجثث التي قام الإخوان بقتلها عند المنصة حتى يداروا جرائمهم وقيامهم بحرقها بعد أن تحجرت، وحيث التحريض ‏على سفك دم الشعب المصري الذي أشاد به ‏النبي في قوله: (استوصوا بأهل مصر خيراً فإن لكم فيها ذمة ورحماً)، وحيث ‏استئجار الفقراء واليتامى وأطفال الملاجئ وأصحاب الحاجات واستغلالهم، وحيث تقسيم البلاد، وحيث التكالب على السلطة ‏وكراسي الحكم وإن سالت لأجلها الدماء باسم الشرعية وبالمخالفة مع قول النبي: ‏‏(نحن لا نعطي هذا الأمر أحداً طلبه أو حرص ‏عليه).. وحيث.. وحيث.. وحيث.. فهل لعاقل أن يفاخر أو يشرف بشارة تذكر بكل هذا؟؟!!‏

 هيا

جماعة ماسونية 100 % بمعرفتها او عدم 

لا يعرف الكثير من التنظيمات ان اساسه ماسوني فاغلب الاخوان مخلصين في تطبيق شرع الله او في طمعهم الشخصي في الوصول لسدة الحكم الا ان كل اساليب الاخوان مشابهة الى حد كبير مع الماسونية والصهوينية فالاخوان المسلمين كلمه اصلها (اخويةBrotherhood ) وهم يؤمنون بالسمع والطاعة وبتميزهم عن غيرهم لاحظ كلام صبحي صالح الذي رغب ان يموت على الاخوان وهم تنظيم يستخدم التقية والمواراة واستغلال الاخرين لمصلحته لاحظ استغلالهم للسلفيين سابقا وهم ىيظهرون غير ما يبطنون والرئيس الحقيقي لاخوان ليس بديع ولا مرسي بل هم محمود عزت والشاطر الذين يدورون في فلك امريكاولاحظ تلميع اردوغان بشكل كبير في الاعلام وفي العالم كله مع مقاربته لامريكا واسرائيل شيئ غريب فعلا اما الاخوان دينيا وشرعيا فهم خوارج خرجو على السادات وعبد الناصر والملك فاروق ومبارك ولا يعارضون من منطق قول كلمة حق في وجه سلطان جائر بل من باب مزاحمة الحاكم في سلطانه وهذا من فعل الخوراج وايضا الادعاء بان الحاكم غير شرعي لانه لا يطبق شرع الله بينما 80 % من قوانين الاسلام مشمولة في القانون او لا تعارضها يدل على منهج تدليسي وصولي بحت اتبعه الخوارج على مدى التاريخ وهم يطمعون في السلطة باثارة الفتن وتشويه الحاكم بسبب ومن غير وتشكيل مجموعة لا فائدة لها في المجتمع باصلاح او نصح وانما في اثارة المشاكل والفتن وتكريه المجتمع في حكامهم فبالله عليكم لو يم يكونو هؤلاء هم الخوارج فمن اذن؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق