السبت، 12 مارس 2011

مبارك كان لايشعر باحد ولم يرد علي رسائلي فدعوت عليه وليلة

مبارك كان لايشعر باحد ولم يرد علي رسائلي فدعوت عليه وليلة
ماتم خلعه سجدت لله شكرا؟؟؟
رسالة إلي السيد الجمهورية محمد حسني مبارك
استغاثة وصرخةمن باحث زاق لامرين من جهلة البحث الغير علمي؟؟
والي سيادتكم هذه الفضائح والمهازل في البحث العلمي
الإسرائيليون يسجلون براءات اختراعاتهم والأكاديمية ترفض الاختراعات المصرية
ناجى هيكل : موظفو الأكاديمية رفضوا اختراعي دون دراسة أو وعي!!!!!!!!!!! .ابتكر الباحث المصري ناجي محمود سيد أحمد هيكل مركب أطلق اسم (منجاد) وهي كلمة عربية فصيحة وتعني سريع الشفاء.تقول أوراق تسجيل براءة الاختراع عن التأثير الفارماكولجي للعلاج‏:‏ أجريت التجارب علي ‏145‏ فردا من المصابين بمرض الهيمرز أو الأوبايل أو بواسير ومن ثم الناصور الشرجي والتشققات الشرجية وثبت من التجارب أنه يعالج النتوءة المزمنة والجرب‏,‏ وكذلك له دور مهم في تنقية المثانة من الرواسب الرملية الناتجة عن الحصوات الساقطة في الحالب قبل تكوينها واستقرارها في منطقة القنوات البولية‏.ونظرا لأن العناصر الفعالة المستخدمة في العلاج ذات كفاءة عالية جاءت التجارب بما لا يدع مجالا للشك معالجتها للحكة التي تصيب الرجال والنساء علي السواء‏,‏ بالإضافة إلي النزيف الحاد والشرخ المصاحبين للمرأة بعد الولادة في مراحل النفاث الأولي قبل أن تتفاقم‏، ويعلو ذلك مرتبة الشفاء الكامل‏.‏يقول الباحث ناجي هيكل‏:‏ طبقاً للإحصائيات الموجودة في وزارة الصحة نستورد بملايين الدولارات علاجات للقضاء علي البواسير‏،‏ لكنها عبارة علي مسكنات لفترة محدودة وهي حلول مؤقتة‏.‏ لكن المركب)منجاد) يحقق القضاء النهائي للمرض وجميع أمراض المقعدة دون عودة أو انتكاسة‏.‏وقد جاءت النتائج طيبة جدا لعدد(‏1175 ‏) مريضا استخدموا العلاج علي مدار تسعة أعوام‏-‏ هي عمر البحث‏-‏ وذلك بنسبة‏99%.‏ويتحدث ناجي هيكل عن كيفية العلاج قائلا‏:‏ الاختراع عبارة عن مرهم يضعه المريض في فتحة الشرج بعمق ثلاثة سنتيمترات وتتراوح مدة العلاج من أسبوع إلي عشرة أيام‏,‏ حسب الحالة‏.‏أما مكونات العلاج والذي استغرقت فيه التجارب تسعة أعوام كاملة‏,‏ فهي جميعها أعشاب طبية منها ما هو مستورد من الهند ومنها ما هو موجود في صحاري مصر التي تعتبر كنزا طبيا غير عادي‏,‏ وهو في مجمله مركب متجانس مقبول الرائحة وليست له أي أعراض جانبية‏.‏ وسر هذا المرهم أنه كلما طالت فترة الزمن يزداد شفاءً للمرضى ولدبا عبوة من عام 1987 فهو يختلف عن الأدوية الأخرى وليس له تاريخ صلاحية لأنه غير قابل للتلف لأنه كالنفيس كلما مر عليه الوقت كلما كان أفضلاً ولم أعرف التعنت الموجود بالأكاديمية 0 لأن هؤلاء يدمرون البحث العلمي بأفكارهم الميتة و بعقليتهم المنفوخة والمليئة بأفكار لا توجد مثلها في مصر 0 هل عجزت أكاديمية البحث العلمي عن إنشاء معمل طبي لتنفيذ وتطبيق القراءات لكنهم يتحدثون في مكاتبهم ولا يعقلون جهد سنين ضاعت من عمري كباحث في هذه القضية بشهادة الناس 0 نجحنا في هذه المهمة التي كانت شاقة لكن وجدت من يقف ضد النجاح ويحبطون المخترعين بهذه الطريقة 0 اختراعي الفريد من نوعه يضعونه في سلة المهملات عن طريق الفحوصات القانونية لكن الأمر لم يحتاج إلى القانون هنا 0 الأمر يحتاج إلى قضايا فنية وأقصد بذلك يحتاج إلى فكر المخترعين والمبدعين في مصر لن أعرف لماذا يحزمون كل شيء بالقانون أعتقد من السهل على أكاديمية البحث العلمي أن تطرد أكبر باحث وكل شئ بالقانون 0قانون (82) وقرار رئيس الوزراء تصبح لا تملك بحثك الذي قمت بتقديمه منذ أكثر من سبع سنوات 0 عقار لعلاج البواسير بدون جراحة علاج "منجاد" تم تجربته على المرضى واثبت فاعليته وأتحدى رئيس الأكاديمية إسهال التصريحات الحكومية بشأن البحث العلمي لا ينقطع من نوعية إن الحكومة ترعى الباحثين الجادين إلا أن هذه التصريحات دائما ما تتناقض مع الواقع المزري والسيئ وفضائح البحث العلمي لانتهى في الأمس القريب0 أفاق الرأي العام على خبر صادم وهو أن عدد كبير من لباحثين الاسرائيلين قاموا بتسجيل براءات اختراعاتهم في أكاديمية البحث العلمي في مصر وهو الأمر الذي يمثل فضيحة كبيرة ومدوية وهذه بداية السيطرة الإسرائيلية على البحث العلمي المصري ومن قبل نذكر تلك الأزمة التي وقعت عندما قام الدكتور احمد شفيق باختراع دواء لعلاج الروماتويد بمعاونة فريق بحث عالمي وحاولت كبرى الشركات الأجنبية التي تعمل في نفس المجال الحصول على امتياز تصنيع هذا الدواء إلا أن الدكتور احمد شفيق رفض بشكل قاطع وحاسم وأصر على تسجيل براءة الاختراع في مصر وكانت المكافأة التي حصل عليها هي إحالته إلى التحقيق ووقفه من العمل في التدريس بالجامعة وهو الأمر الذي يتأكد معه إن القائمين على البحث العلمي في مصر الناس لا يتمتعون بالعقلية العلمية والتي يمكن أن تدفع الوطن إلى أفاق التقدم كل همهم الحصول على مكافآت والمرتبات دون النظر إلى بحث علمي اوغيرة0 يفجر الباحث ناجى هيكل مفاجأة جديدة تضاف إلى السجل الرديء لأكاديمية البحث العلمي حيث يقول لايمكن ان تتصور أن يدار دولاب العمل في الأكاديمية من خلال بعض الموظفين الذين لا ينتمون للبحث العلمي ولا يعرفون عنه شيئا والأكاديمية بذلك تقتل البحث العلمي الجاد فبعد عشرين عاما من البحث يأتي هؤلاء الموظفين لينسفوا عناء السنين0 ويضيف هيكل :اننى أتحدى وأطالب تشكيل لجنة عالمية لمناقشتي في اختراعي الذي وصفه المرضى بالعلاج السحري ويضيف هيكل قائلا: (بدأت قصتي حينما توجهت في أكتوبر إلى مكتب براءات الاختراع التابع لأكاديمية البحث العلمي لتسجيل علاج جديد يقضى تماما على مرض البواسير والشرخ الشرجي و الحويصلات السرطانية بالبروستاتا وقد عكفت على اختراع هذا العلاج المرهمى أكثر من عشر سنوات وتم تجربته على مئات المرضى بعد الانتهاء من التجريب المعملي وقد أنفقت أكثر من 300الف جنية هي كل ما املك لكي أضيف بحثا جديدا يفيد البشرية ويساهم في الارتقاء بمصرنا الحبيبة في مجال البحث العلمي فنحن أحفاد الفراعنة الذين سبقوا الدنيا في والتحنيط وإذا بى يصدمني مكتب البراءات التابع للبحث العلمي ويطيح بمستقبلي العلمي والمادي في تعسفه ضدي وحيث أن الخاصية التراكمية التي هي أساس البحث العلمي فقد كان مضمون القرار أن المرهم موضوع بحثي الجديد قد تم استخدام بعض مواده الفعالة ووضعها في سلة أكاديمية البحث العلمي إلا أن هذا الأمر لم يفقدني الأمل فهذا يعنى اننى أسير على خطوات تطوير العلاج وان هذا الخطاب يعتبر اعتراف ضمني من البحث العلمي باختراعي و لإيماني الشديد بما أنجزت من اختراع تقدمت بتظلمات من السطحية التي يتعامل بها مكتب البراءة مع بحثي و شعرت اننى أتعامل مع ضحالجى يتعامل مع أمي جاهل وليس مع باحث فكيف يتم البت في بحث من خلال قرارات مكتبية دون مناقشة علمية وكان جزائي أنهم أرسلوا لي الخطاب القاتل الذي يدعون فيه أن المواد الداخلة في تركيبه قد تم استخدامها من قبل في براءات تم تسجيلها عام1974\1993\1995\ في أدوية أخرى بعيدا عن أمراض المقعدة والبواسير وهذه حجج واهية0حيث طلب مني رشوة كبيرة لا اقدر علي دفعها وانني استغيث بكم كمسؤل عنا جميعا فانقذني من مجموعة المنتفعين والمرتشين اصحاب المكاتب المكيفة وانا واحد من الموهوبين واستطيع ان اشرف مصر بهذا البحث المدهش الذي اصبح عنوان ناجح في كبار الصحف والمجلات العربية حاولت حل هذه المشكلة مع وزير التعليم العالي والبحث العلمي دون جدوي لذا التمس من سيادتكم اعطائى فرصة لأكشف ألاعيب مكتب براءات الاختراع وذلك بمقارنة النسب للمادة الفعالة والمواد المبتكرة لدى ولكي اثبت أن البحث العلمي يتسم بالخاصية التراكمية كما أن تسجيل دواء مشابه 3مرات في الأعوام السابقة يدل على الاختلاف في النسب وهذا لا يمنع من التسجيل بالإضافة إلى هذا أن المواد الفعالة تستخدم في العشرات من الأدوية مع اختلاف النسب و طريقة التركيب واثر المادة الفعالة في التعامل مع المرض والقضاء علية ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل إثناء ترددي على مكتب براءات الاختراع وإذا بأشخاص يطلبون مقابلتي و إقناعي بتسويق هذا الاختراع لشركة ألمانية على أن يتم احتكار المنتج نهائيا خارج مصر إلا أنني رفضت أن يخرج هذا البحث من مصر وإذا بالسيدة/ نادية محمود ادم مدبر ادارة الفحص القانوني والمهندسة\عصمت عبد اللطيف القائم بإعمال رئيس مكتب براءات الاختراع يوجهون قرار رفض البحث وقد نسوا أن تحت يدي خطاب من الأكاديمية يؤكد كشف نواياهم الخبيثة تجاه خروج هذا العلاج للنور ليزيل ألام البشر ليؤكد أن المنتج صيدلي وقد أطلقت علية اسم ( منجاد ) أي سريع الشفاء بطريقة اقوي من السحر في القضاء على مرض الاوبايل أو الهيبر (البواسير) ، كما أن هذا العلاج يخدم شريحة كبيرة ممن أصيبوا بمرض السكر هذا الدواء قضى على جراحة مرضى السكر وبتر أعضاء الجسم و لكن القائمين الآن على الأكاديمية/ نادية محمود ادم وعصمت عبد اللطيف اتفقا على عدم خروج هذا العلاج إلى النور مهما أدى الأمر إلى كارثة وتبنوا هدم مستقبلي العلمي دون علم رئيس الأكاديمية د/طارق حسين الذي يجلس متفرجا عليهن وأنا لا أعرف كيف وصل هذا الأمر غايته إلى التدخل المباشر في منع هذا الدواء العبقري فقد كتبت عنه بعض المجلات الكويتية تصف انه نصر جديد في عالم الأبحاث فكيف يفعلوا بى هذا في بلدي مصر0لمن أشكو؟ إنني استغيث بسيادتكم يا سيادة الرئيس فهل هناك من يتدخل سواكم لإنقاذ هذا الدواء من أنياب البحث العلمي . سيادة الرئيس أملى فيكم كبير في إصدار أمر من جانبكم في الإفراج عن براءة هذا الاختراع الذي يخدم المجتمع بعد أن تختار سيادتكم أي لجنة ترونها مناسبة لاختباري . ولدينا كبار الباحثين في مصر والجهابذة المتخصصين في هذا المجال سيادة الرئيس خروج هذا الدواء إلى النور يغني مصر عن استيراد المسكنات الخاصة التي تصل إلى 350مليون دولار سنويا ولا تضيف جديداً في الشفاء-أما مرهم منجاد يقضى على المرض دون رجعة فهناك البعض يفضل الاستيراد من حيث الامتيازات لبعض الشركات الأوربية التي ملأت مصر بدواء خاص بالبواسير لا نجنى من وراءه سوى الأمراض السرطانية خصوصا في أمراض المقعدة وان هذه الفئة من بعض تجار الأدوية لا يريدون تداول مرهم( منجاد) لأنه يكشف الزيف في المنتج الأوروبي ونحن نستورد أدوية خاصة بالبواسير من ألمانيا وفرنسا وغيرهما من البلدان تستورد منها علاج لا يسمن ولا يغنى من جوع بل يزيد المرض استفحالا ويسبب الإصابة بمرض سرطان المستقيم وهذا من اخطر الأمراض التي اكتشفتها طوال فترة البحث والتجارب وتحت يدي مئات من خطابات الشكر والتقدير لمن استخدموا هذا المرهم منذ أكثر من عشر سنوات وبفضل الله وعونه تم الشفاء دون رجعة 0 ماذا افعل و هؤلاء يحاسبوننا على الموهبة والعطاء الالهى لخدمة البشرية ؟ الغريب في الأمر يا سيادة الرئيس أنهم أرسلوا لي خطاب هو تحت يدي أن هذا الكشف منتج صيدلي وهذا اعتراف منذ خمس سنوات في صندوق الأكاديمية بأن هذا الدواء100% لكن أعماهم الله في إرسال خطاب آخر يؤكد أن هذا العلاج لا يصلح و بطريقة مهينة أنهم غير متخصصين في هذا المجال ولا يفقهون في البحوث العلمية المتخصصة وان الخطاب الذي قد أرسل إلى في شهر 11/2009 كشف المستور في هذه الأكاديمية حتى لا يكون لي الحق طبقا للقانون أن البحث غير مسجل عندهم سوى في محضر استلام فقط دون أن يكون هناك براءة اختراع وبهذا يضيع البحث على وكأن شيئا لم يكن وبهذا اصرف النظر عنه بل هذا ما يريدونه ويضيع البحث هباء منثورا بعد المصاريف الباهظة والجهد المضني لنجاح البحث لمدة عشر سنوات لذا التمس من سيادتكم حمايتي وحماية البحث العلمي من فساد الضمائر كثير من البراءات لكبار الباحثين بسبب جهل الأكاديمية وأنا مستعد للخضوع لإجراء اختبار ومناقشة بحثي هذا لحصولي على براءة الاختراع دون مماطلة حتى أحس أنني في وطني 0علما بأنه تم تسجيل براءة الاختراع في استمارة برقم 1122 بتاريخ 14/10/2002ارسلت بتاريخ 6/5/2004 عشرمرات؟؟ ولكن دون جدوي لمن اشكوا ؟؟ لله رب العالمين؟؟ فهل يستجيب وزير البحث العلمي الجديد ان يمنحني براءة الاختراع
حيث انهم أغلقوا الأبواب في وجهي بعد ان رفضت دفع إتاوة رغم أنها من حقي والدواء اصبح حديث العالم اليوم والحمد الله برجاء منحي البراءة
الباحث
ناجي محمود سيد احمد هيكل


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق